الحسن أعبا
إن موضوع المرأة الأمازيغية مازال يثير انتباه العدد الكبير من الباحثين والانتروبولوجيين و لاسيما فيما يتعلق بالأسطورة والمعتقد الشعبي.إن المعتقد الشعبي هو فكر جماعي فهو ذلك الفكر المعقد الذي يشمل العادات والتقاليد والطقوس الى آخره.ومن بين هذه المعتقدات الجماعية هو هذا الذي يربط بين النسيج والبكارة.فما علاقة النسيج بالبكارة..حسب المعتقد الشعبي السائد بتازناخت ونواحيها .عندما يصل عمر البنت سبعة أو ثمانية أعوام تقوم النساء بغسل هذه الفتاة ثم يأمرن الفتاة أن تدخل بين أدوات النسيج ويضربناها في الدبر ويقلن بالأمازيغية المحلية ..ايك وينم ؤزال ءيك وين ءيويس ن ميدن ؤطوب..أي أن تكون بكارتك مثل الحديد ويكون دكره مثل الطوب..وتسمى هذه المرحلة ب مرحلة ..ؤقون..أي المسدود..وبذلك تكون هذه الفتاة بكراً لايمكن لأي شخص كيفما كان أن يفض بكارتها حسب المعتقد الشعبي السائد هنا وعندما تريد هذه الفتاة أن تخرج إلى دار زوجها تأتي النساء للمرة التانية ويقمن بنفس العملية لكن هذه المرة بالمقلوب حيث يقلن وهن يضربناها في دبرها..ايك وينم ؤطوب ءيك وين ءيويس ن ميدن ؤزال..اي أن يكون فرجك مثل الطوب ويكون دكره مثل الحديد..وتسمى هذه المرحلة ب..ارزوم..اي المفتوح..وهكذا يكون المعتقد الشعبي هو السند الرئيسي للحفاظ على شرف البنت.
ملاحظة...هذا المعتقد مازال سائداً في تازناخت ونواحيها، لقد سبق أن نشرنا هذا المعتقد في جريدة تاويزا، هذا المعتقد معتقد متفق عليه في جميع مناطق تازناخت الكبرى، المعتقد روي بلسان السيدة فاضمة ايت سالم بتازناخت القصبة مع مجموعة من النساء الأخريات
إن موضوع المرأة الأمازيغية مازال يثير انتباه العدد الكبير من الباحثين والانتروبولوجيين و لاسيما فيما يتعلق بالأسطورة والمعتقد الشعبي.إن المعتقد الشعبي هو فكر جماعي فهو ذلك الفكر المعقد الذي يشمل العادات والتقاليد والطقوس الى آخره.ومن بين هذه المعتقدات الجماعية هو هذا الذي يربط بين النسيج والبكارة.فما علاقة النسيج بالبكارة..حسب المعتقد الشعبي السائد بتازناخت ونواحيها .عندما يصل عمر البنت سبعة أو ثمانية أعوام تقوم النساء بغسل هذه الفتاة ثم يأمرن الفتاة أن تدخل بين أدوات النسيج ويضربناها في الدبر ويقلن بالأمازيغية المحلية ..ايك وينم ؤزال ءيك وين ءيويس ن ميدن ؤطوب..أي أن تكون بكارتك مثل الحديد ويكون دكره مثل الطوب..وتسمى هذه المرحلة ب مرحلة ..ؤقون..أي المسدود..وبذلك تكون هذه الفتاة بكراً لايمكن لأي شخص كيفما كان أن يفض بكارتها حسب المعتقد الشعبي السائد هنا وعندما تريد هذه الفتاة أن تخرج إلى دار زوجها تأتي النساء للمرة التانية ويقمن بنفس العملية لكن هذه المرة بالمقلوب حيث يقلن وهن يضربناها في دبرها..ايك وينم ؤطوب ءيك وين ءيويس ن ميدن ؤزال..اي أن يكون فرجك مثل الطوب ويكون دكره مثل الحديد..وتسمى هذه المرحلة ب..ارزوم..اي المفتوح..وهكذا يكون المعتقد الشعبي هو السند الرئيسي للحفاظ على شرف البنت.
ملاحظة...هذا المعتقد مازال سائداً في تازناخت ونواحيها، لقد سبق أن نشرنا هذا المعتقد في جريدة تاويزا، هذا المعتقد معتقد متفق عليه في جميع مناطق تازناخت الكبرى، المعتقد روي بلسان السيدة فاضمة ايت سالم بتازناخت القصبة مع مجموعة من النساء الأخريات