هسبريس من الناظور
عمّم مجهولون عريضة تضامن إلكترونية صُدّرت بعبارة تفيد كونها "عريضة تضامنية مع السيد إلياس العمري".. وشملتها دعوة "للإخوة والأخوات بنشر الوثيقة على نطاق واسع وإرسال التوقيعات (على عنوان إلكتروني) مع التشكرات".. هذا قبل أن يشار إلى أنّ هذه الخطورة للرد على "الاستهداف" الذي يطال العماري عبر "تصريحات" حميد شباط وعبد الإله بنكيران عن حزبي الاستقلال والعادلة والتنمية.
وصُدِّرت الوثيقة التضامنية المعمّمة، والتي جاءت خالية من أي توقيع حاليا، بديباجة ورد ضمنها: "نحن المواطنات والمواطنون الموقعون أسفله؛ نستنكر الحملة الإعلامية والسياسية المسعورة والمكشوفة الأهداف (إعادة إنتاج سيناريوهات جرائم 58/59 بالريف)، والتي يتزعمها قطبا التيار العروبي المتأسلم والعنصري، المتجسد في حزبي العدالة والتنمية (عبد الإله بنكيران)، وحزب الاستقلال (عبد الحميد شباط)".
كما أردف على متن ذات الوثيقة بأنّ فعل "الاستهداف" الذي يطال إلياس العمري قد جاء "باعتباره أولا من الريف، وباعتباره ثانيا مدافعا عن مشروع المغرب الجديد (حسب قناعاته)، محاولا تجسيده بتفان واستماتة"، قبل أن يضاف: " ما فتئ الحزبان (المذكوران) يعملان من أجل إجهاض (مشروع المغرب الجديد) خدمة لأجندة دول مشرقية لا تكن لمغربنا العزيز سوى الحقد والضغينة، و من أجل إحقاق أهدافهما المملاة من قبل أسيادهم، ويشهرون أساليبهم العنصرية والإحتقارية ضد أهل الريف والأمازيغ عامة".
عمّم مجهولون عريضة تضامن إلكترونية صُدّرت بعبارة تفيد كونها "عريضة تضامنية مع السيد إلياس العمري".. وشملتها دعوة "للإخوة والأخوات بنشر الوثيقة على نطاق واسع وإرسال التوقيعات (على عنوان إلكتروني) مع التشكرات".. هذا قبل أن يشار إلى أنّ هذه الخطورة للرد على "الاستهداف" الذي يطال العماري عبر "تصريحات" حميد شباط وعبد الإله بنكيران عن حزبي الاستقلال والعادلة والتنمية.
وصُدِّرت الوثيقة التضامنية المعمّمة، والتي جاءت خالية من أي توقيع حاليا، بديباجة ورد ضمنها: "نحن المواطنات والمواطنون الموقعون أسفله؛ نستنكر الحملة الإعلامية والسياسية المسعورة والمكشوفة الأهداف (إعادة إنتاج سيناريوهات جرائم 58/59 بالريف)، والتي يتزعمها قطبا التيار العروبي المتأسلم والعنصري، المتجسد في حزبي العدالة والتنمية (عبد الإله بنكيران)، وحزب الاستقلال (عبد الحميد شباط)".
كما أردف على متن ذات الوثيقة بأنّ فعل "الاستهداف" الذي يطال إلياس العمري قد جاء "باعتباره أولا من الريف، وباعتباره ثانيا مدافعا عن مشروع المغرب الجديد (حسب قناعاته)، محاولا تجسيده بتفان واستماتة"، قبل أن يضاف: " ما فتئ الحزبان (المذكوران) يعملان من أجل إجهاض (مشروع المغرب الجديد) خدمة لأجندة دول مشرقية لا تكن لمغربنا العزيز سوى الحقد والضغينة، و من أجل إحقاق أهدافهما المملاة من قبل أسيادهم، ويشهرون أساليبهم العنصرية والإحتقارية ضد أهل الريف والأمازيغ عامة".